إنتاج الفيديوهات

دعوا أطفال غزة يعيشون طفولتهم كباقي أطفال العالم، لا تسرقوا أحلامهم!

في زمنٍ تُقصف فيه الأحلام قبل أن تنضج، وتُغتال فيه الضحكات قبل أن تُولد، يبقى الطفل الغزيّ شاهداً على قسوة لا يحتملها الكبار. الطفولة في غزة ليست نزهة، بل معركة يومية للبقاء، حيث تصبح أبسط حقوق الأطفال – كاللهو واللعب – رفاهية مفقودة.

في هذا السياق، تشارككم بيست ميديا عملًا فنيًا استثنائيًا، يحمل بين تفاصيله قصة أمل وإبداع تتحدى الألم. ليس مجرد مشروع فني، بل صرخة مرئية تروي وجع الطفولة الفلسطينية، وتُجسّد كيف يظل الفن صوتًا نقيًا في وجه القصف والصمت الدولي.

هذا العمل يُبرز رسالة الفن الفلسطيني في أصعب الظروف، ويؤكد أن الإبداع لا يُقصف، بل يُولد من تحت الركام، ليحمل للعالم وجهاً آخر لغزة… وجهًا مليئًا بالحب والضوء، رغم كل العتمة.

زر الذهاب إلى الأعلى